في زمن غابت فيه الوجوه والشطائر بقلم الكاتب المبدع مازن سعيد العلي
في زمن غابت فيه الوجوه و الشطائر أصبح ذاك الفتى يلتهم صفحات دفتره يبحث بين التفاصيل عن التفاصيل وجد بوصلة و ساعة رقمية كأس ماء لا يغفو حتى يغازله رائحة فطور يصحو عليه لازالت تتكرر ما حال الفتى، ضائع، يلهث جفاف العروق من جفاف الحروف والكوخ ينتظر ساكنه تمت تحت عنوان كوخ الجبل الكاتب مازن سعيد العلي
تعليقات
إرسال تعليق