تمردت بغيابها بقلم الكاتب موسى العقرب
تمردت بغيابها كانت هنا وتمردت بغيابها حملت أمنياتي كلها لها علمتني أن أحبها بحضورها بفاكهتها إلا أنني الآن افتقدها كانت هنا ورحلت بأسرتِها وقاطعتني فلم أستطع أن أودعها هي تلك التي غمرتني بحضور طلتها لها في كلماتي دموع ملئت محبرتي فالقلم تناولها كتب إليها بنبض الأنامل أشواقي بليلة أكمَلها قال:- وإن أبتعدتي فإنك هنا سجينه بقلبه اقفلها كلما كتبت له قال النبض يحبها ولم أعي إني بدموعه أُكمِلها وبوده سأخبرها إن كان قلبك قد مات اقرائي لعل أو ربما في الذكريات تجدينها بقلم سفير المحبة الدكتور موسى العقرب العراق
تعليقات
إرسال تعليق